Select Page

قسم الشؤون العلمية

تمثل شعبة الشؤون العلمية ملتقى الإنجازات العلمية للجامعة في مختلف المجـالات و الإنجـازات العلمية من براءات الاختراع وحركة النشر العلمية كما ويتضمن متابعة النشاطات العلمية المتنوعة مثل المؤتمرات والندوات والورش اضافة الى العديد من الجوانب العلمية المتنوعة الأخرى. والذي يتبع أدارياً الى الاقسام التي يديرها السيد مساعد رئيس الجامعة للشؤون العلمية وينضوي عمله تحت مسماه حيث يعنى بالشؤون العلمية للجامعة.

الرؤية:

انطلاقاً من رؤية ورسالة جامعة الحمدانية تتبنى شعبة الشؤون العلمية رؤية ورسالة لتحقيقً أهداف الجامعة في الحرص والاهتمام بالبحث العلمي الرصين الذي يلبي احتياجات المجتمع وتشجيع النشاطات العلمية المختلفة لمتابعة حركة البحث والنشر العلمي وتطوير المهارات لدى الباحثين والعديد من الشؤون العلمية المتنوعةِ. حيث تطمح شعبة الشؤون العلمية ان تكون محفلاً لنتاجات الجامعة الفكرية وركيزة اساسية في استكشاف مجالات التطور المعرفية ومواكبتها. ويسعى لتوفير بيئة بحثية داعمة للنتاج العلمي المتميز، واثراء المعارف ونشرها عن طريق تنمية قدرات الملاكات التدريسية في المجالات.

الاهداف:

  • تعزيز وترصين نتاجات البحث العلمي في الجامعة ونشر اخلاقياته والسعي الى توفير مستلزماته المادية والمعنوية.
  • تعزيز التواصل العلمي ورعاية العلاقات المتميزة مع الجامعات والمراكز البحثية ومؤسسات الدولة المختلفة والجمعيات العلمية والثقافية وتنمية التعاون معها.
  • تطوير الملاكات التدريسية من خلال تبني برامج تدريبية بناءة لجامعات عالمية مرموقة وحث الاساتذة على التفرغ العلمي في مثل هذه الجامعات لانجاز بحوث علمية على مستوى عالي ونقل التكنولوجيا الحديثة الى جامعاتنا.
  • تشجيع وتحفيز الكوادر التدريسية والبحثية للارتقاء بمستوى العمل البحثي في الجامعة .
  • استكشاف مجالات التطور العلمي والمعرفي ومواكبتهما وتنمية قدرات الملاكات التدريسية المعرفية والبحثية.
  • رعاية وتشجيع ومتابعة النتاج الفكري المميز للجامعة من مؤلفات ودراسات وبراءات اختراع وغيرها من النتاجات العلمية المتميزة
  • تطوير النشاط العلمي المبدع في الجامعة وتوثيق البيانات بصورة موحدة لجميع نشاطات الجامعة العلمية من مؤتمرات، سينمارات ، ورش عمل، وندوات ، ومتابعة نتائجها وتعميمها لضمان تحقيق اقصى منفعة ممكنة.
  • • متابعة اصدارات المجلات العلمية التي تصدر من تشكيلات الجامعة المختلفة والعمل على ترصينها والارتقاء بها لمصاف المجلات العالمية المناظرة لها.