Select Page

وحدة الحاضنات التكنولوجية والنظام البيئي

الرؤية:

ان تكون حاضنة اعمال رائدة في تحويل الأفكار الريادية لرواد الاعمال في الجامعة لكافة القطاعات إلى مشاريع حقيقية تعزز الاقتصاد الوطني وتساهم في التنمية المستدامة للاقتصاد الوطني.

الرسالة:

تطوير وبلورة الأفكار الريادية من خلال توفير حزمة من الخدمات وسبل دعم رواد الاعمال وإطلاق شركات ناشئة قوية قادره على البقاء والتطور لتلبية احتياجات المجتمع.

الاهداف:

  • توفير بيئة إيجابية لاحتضان الأفكار الإبداعية والأعمال الرائدة لملاك الجامعة ورعاية الأفكار المحتضنة حتى تصبـح واقعـاً ملموسـاً.
  • حماية أصحاب الأفكار الريادية عبر تعريفهم بطرق حماية الملكية والملكية الفكرية وبراءات الاختراع.
  • إعداد أصحاب الأفكار الريادية لمختلف المهام الإدارية اللازمة للنجاح في إدارة وتسويق مشاريعهم.
  • توفير البنية التحتية الأساسية اللازمة لبدء المشاريع الريادية.
  • المساعدة في تأمين التمويل الأولي اللازم لإطلاق المشاريع الريادية.
  • المساعدة في تأمين التمويل اللازم لتوسيع المشاريع الريادية عبر الربط مع المستثمرين المهتمين.
  • متابعة المشاريع بعد خروجها من الحاضنة وتقديم المشورة اللازمة لضمان استمرار نجاحها.
  • استقطاب الشباب أصحاب المبادرات والأفكار الإبداعية وتكوين مظلة رسمية للمبادرات الشبابية.
  • تمكين ملاك الجامعة وطلبتها من أصحاب المبادرات ودراسة الفكرة التي يقدمها المبادر ومساعدتهم على تطويرها، وتطبيقها على أفضل صورة.
  • نشر ثقافة ريادة الاعمال، العمل الحر والإبداع المعرفي بكل الوسائل المتاحة بين ملاك الجامعة وطلبتها حتى يصبح الإبداع والابتكار لغة للحوار وأسلوباً للعمل والإنتاج في الجامعة.
  • الاهتمام باقتصاد المعرفة من خلال التركيز على مجالات جديدة في التعليم والتدريب ومواكبة التطور السريع في مختلف فروع المعرفة.
  • إقامة الشراكات المحلية والدولية مع المؤسسات والمراكز العلمية والتقنية المحلية والدولية المرموقة والاستفادة منها في الجوانب العلمية والتطبيقية.
  • بناء الثقة بين الجامعة والمجتمع والمؤسسات الخارجية فيما يتعلق ببرامج الجامعة القائمة على الاقتصاد المعرفي.
  • العمل على ربط المشاريع الجديدة مع السوق.
  • تحقيق مجموعة من الأهداف الاجتماعية ومنها المساهمة في مشكلة البطالة.
  • تقييم عمل المشاريع المحتضنة باستمرار من أجل معرفة نقاط الضعف لديها ومحاولـة تفاديهـا.